إليكم نبذة عن الشهيد المجاهد / خليل توفيق الطويل.
نتكلم اليوم عن فارس لطالما أذاق بني صهيون انواع العذاب في عملياته البطولية من قصف ومن قنص ومن تفجير عبوات نتكلم عن خليل توفيق الطويل بكت العيون وحرقت القلوب على فراق أسد هصور في غزة الصمود افتقدتك الأشجار والجدران ودَعك المسجد ومصليه هبت الجماهير وعلوت الأصوات والصيحات تكبيرا و وتسبيحا الحمد لله على شهادتك الحمد لله على اختيارك بجواره شهيداً مقبلاً غير مدبر .
مدينة خان يونس كانت على موعد مؤلماً ومفرحاً مؤلم بفراق عزيز وحبيب وشهيد قائد شديدُ حامل لواء الحق لواء الجهاد والمقاومة حامل ومسلط سيفه ضد الكفر والعصيان ضد بني صهيوني .. ومفرحاً على نيله للشهادة في سبيل الله في وسط ارض الرباط فلسطين الذي لطالما تمناها ..
ارتقى الشهيد خليل توفيق الطويل " أبو إبراهيم المقدسي " ومُزق جسده بشظايا صاروخ صهيوني هو وأربعة من رفاق دربه وسالت دمائه على مقربه من الشهداء فكان اللقاء والارتقاء للعلياء وعم الخبر أنحاء الوطن فخرج الأهالي لإلقاء نظرة الوداع وداع عزيز وقائد صنديد .. لم يعرف للنوم والحياة طعماً قبل الانتقام لدماء الشهداء.
بكتك العيون يا خليل وأقسمت قلوب الأحباب بالانتقام كما أقسمت أنت لمن قبلك بالإنتقام .. فنم قرير العين بجوار الشهداء وبرفقة الأنبياء والصالحين بإذن الله فنلت ما تمنيت وفعلت كل ما استطعت من قوة ضد عدو الأرض والأطفال والشيوخ والنساء فالعدو الصهيوني تذوق كأس المرير من ضرباتك الجهادية وسيبقى دمك لعنة وغضب وشبح يلاحق هذا الكيان الغاصب وسيعلم العدو الصهيوني أن جنود الله في هذه الأرض ماضية في طريقها متمسكة بخيار الجهاد والمقاومة بفضل الله ومجاهديها الذين عشقوا الاستشهاد في سبيل الله .
فمنا لك ألف سلام يا شهيدنا المقدام أنت ومن سبق معك
نحسبك عند الله شهيداً ولا نزكي علي الله احدااا
وإليكــم البشــرى
بأن شهيدنا في رقبته قرباناً لله من بني صهيون
هو أحد المشاركين في عملية إطلاق قذيفتي هاون عيار 80 ملم ومن بعدها اشتباك مسلح بالقرب من موقع كوسوفيم العسكري الواقع شرق مدينة دير البلح وسط قطاع غزة مساء يوم الاثنين 22 -3-2010م حيث اعترف العدو بعدها بمقتل جندي صهيوني من وحدة جولاني الخاصة في المكان بنيران صديقة , والكل يعلم حقيقة بني صهيون
إليكم صور الشهيد
*****
****
***
**
*
نتكلم اليوم عن فارس لطالما أذاق بني صهيون انواع العذاب في عملياته البطولية من قصف ومن قنص ومن تفجير عبوات نتكلم عن خليل توفيق الطويل بكت العيون وحرقت القلوب على فراق أسد هصور في غزة الصمود افتقدتك الأشجار والجدران ودَعك المسجد ومصليه هبت الجماهير وعلوت الأصوات والصيحات تكبيرا و وتسبيحا الحمد لله على شهادتك الحمد لله على اختيارك بجواره شهيداً مقبلاً غير مدبر .
مدينة خان يونس كانت على موعد مؤلماً ومفرحاً مؤلم بفراق عزيز وحبيب وشهيد قائد شديدُ حامل لواء الحق لواء الجهاد والمقاومة حامل ومسلط سيفه ضد الكفر والعصيان ضد بني صهيوني .. ومفرحاً على نيله للشهادة في سبيل الله في وسط ارض الرباط فلسطين الذي لطالما تمناها ..
ارتقى الشهيد خليل توفيق الطويل " أبو إبراهيم المقدسي " ومُزق جسده بشظايا صاروخ صهيوني هو وأربعة من رفاق دربه وسالت دمائه على مقربه من الشهداء فكان اللقاء والارتقاء للعلياء وعم الخبر أنحاء الوطن فخرج الأهالي لإلقاء نظرة الوداع وداع عزيز وقائد صنديد .. لم يعرف للنوم والحياة طعماً قبل الانتقام لدماء الشهداء.
بكتك العيون يا خليل وأقسمت قلوب الأحباب بالانتقام كما أقسمت أنت لمن قبلك بالإنتقام .. فنم قرير العين بجوار الشهداء وبرفقة الأنبياء والصالحين بإذن الله فنلت ما تمنيت وفعلت كل ما استطعت من قوة ضد عدو الأرض والأطفال والشيوخ والنساء فالعدو الصهيوني تذوق كأس المرير من ضرباتك الجهادية وسيبقى دمك لعنة وغضب وشبح يلاحق هذا الكيان الغاصب وسيعلم العدو الصهيوني أن جنود الله في هذه الأرض ماضية في طريقها متمسكة بخيار الجهاد والمقاومة بفضل الله ومجاهديها الذين عشقوا الاستشهاد في سبيل الله .
فمنا لك ألف سلام يا شهيدنا المقدام أنت ومن سبق معك
نحسبك عند الله شهيداً ولا نزكي علي الله احدااا
وإليكــم البشــرى
بأن شهيدنا في رقبته قرباناً لله من بني صهيون
هو أحد المشاركين في عملية إطلاق قذيفتي هاون عيار 80 ملم ومن بعدها اشتباك مسلح بالقرب من موقع كوسوفيم العسكري الواقع شرق مدينة دير البلح وسط قطاع غزة مساء يوم الاثنين 22 -3-2010م حيث اعترف العدو بعدها بمقتل جندي صهيوني من وحدة جولاني الخاصة في المكان بنيران صديقة , والكل يعلم حقيقة بني صهيون
إليكم صور الشهيد
*****
****
***
**
*